بوربوينت درس الشقاء اللغة العربية للصف العاشر

بوربوينت درس الشقاء اللغة العربية للصف العاشر

الشقاء 

معاني كلمة الشقاء 

* التعب 

* العناء 

* المشقة 

* الفقر 

* البؤس 

* الضيق 

* الحزن 

* الشدة 

* الكفر 

الأهداف 

يحدد معاني المفردات الجديدة من خلال السياق -1 

تحديد الفكرة الرئيسة والفكر الثانوية في القصة -2) 

يستنتج عناصر القصة الفنية ويحلل شخصياتها -3 

التهيئة 

* يوم يأت لا تكلم نفس إلا بإذنه فمنهم شقي وسعيد فأما الذين شقوا ففي النار لهم فيها زفير وشهيق 

* ولم أكن بدعائك رب شقيا 

* وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا 

* وأدعو ربي عسى آلا أكون بدعاء ربي شقيا 

* ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى 

* إن هذا عدو لك ولزوجك فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى 

* فإما يأتينكم مني هدى فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى 

* قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوما ضالين

* إذ انبعث اشقاها 

* لا يصلاها إلا الاشقى

 

كاتب القصة

– أنطون تشيخوف – ولد عام 1860 وتوفي 1904 

– طبيب وكاتب مسرحي ومؤلف قصصي روسي كبير 

– أحد أهم كتاب القصة القصيرة في القرن العشرين 

– تعلم الكثير من كتاب المسرحيات المعاصرين من تشيخوف كيفية استخدام ( تقنية الموضوع العام والتفاصيل الدقيقة الظاهرة وتجمد الأحداث الخارجية) لإبراز النفسية الداخلية للشخصيات في القصة 

التحليل الفني لعناصر القصة 

الزمان    الأحداث     الفكرة    الزمان

في هذه القصة نقف على حياة شخصية بسيطة ليست معقدة أو مثقفة أو برجوازية أو ملحمية هو انسان بسيط مثلي ومثلك.. رجل عادي تعرض لموقف عادي ايضا وليس بملحمي ويحدث لنا كلنا. أخذ تشيخوف يصور لنا بؤسه بلا طبقات تغطيه فبدى لنا كالجرح النائي من مكانه لا يمكنك إغفاله أو تجاهله 

تتحدث القصة عن معاناة أيونا يوتابوف أثر وفاة ابنه قبل أسبوع واحد فقط من بدءا “، ولكن ولكونه رجلا فقيرا فهو بحاجة للخروج إلى عمله متجاهلا هذا الجرح الغائر بقلبه، هو رجل فقير بائس يعمل في قيادة عربة نقل الركاب (زحافة – حوذي) . يصوره تشيخوف لنا متقوسا على عربته يشد لجام فرسه وكلاهما مغطيان بالثلج وبالبؤس. ولقد حاول أيونا  يوتابوف أكثر من مرة أن يحدث كل من يركب معه العربة وعن قصة وفاة ابنه وهو ينشد شيئا من التعاطف. 

ولكن الركاب كانوا مهتمين أكثر بموعد الوصول لوجهتهم متجاهلين حاجته للحديث.. وفي النهاية نراه يفضي بمكنون قلبه لحصانه الذي بدى مستعدا لسماع قصته أكثر من البشر ، وعلى هذا تنقلب الادوار فتتجلى الإنسانية والتعاطف في الحيوان وتظهر الغريزة الحيوانية في البشر الذين فقدوا الإحساس ببعضهم ولم يعد يهمهم سوى أنفسهم. 

تفسير معاني الكلمات من خلال السياق

معناها    الكلمه 

غادية      قادمة 

يداهم     يفاجئ – يهاجم 

تنهد      خرج نفسه بعد مده الما أو حزنا 

يحدق     يمعن النظر 

يدأب      يواظب يعتاد  يستمر يلازم 

قرقع      احدث صوتا جافيا كصوت وقوع الحديد على الحديد 

الشاحب   باهت – وهزيل وأصفر اللون 

معناها   الكلمه 

الشفق حمرة الافق قبل غروب 

المهرة صغير الفرس 

الاحدب  ناتئ الظهر 

اللجام  حديدة توضع في فم الحصان 

يرثي    يرق – يرأف – يتوجع . 

 

ما الفكرة الرئيسة 

إن ما يريد تشيخوف آن يقدمه لنا هنا هو فكرة عبور الأشخاص لهذا السائق والتعامل مع شرائح عديدة من البشر هي في جوهرها فكرة التنقل اليومي لنا بين أصناف عديدة من البشر كل يجري في عمله ولا ينتبه لمن حوله ولو كان شقيا محتاجا للقليل من العطف والحنان ؟ يقول المثل ” إن مشاركة السعادة تضاعفها ومشاركة الحزن يشطره إلى نصفين ” 

الخاتمة 

استنتج العناصر الفنية للقصة. 

المكان 

الأحداث 

الزمان

الشخصيات