حل درس التعاطف مع الآخرين التربية الأخلاقية الصف الثاني
حل درس التعاطف مع الآخرين التربية الأخلاقية الصف الثاني |
---|
حل درس التعاطف مع الآخرين التربية الأخلاقية الصف الثاني
معلومات الملف “حل درس التعاطف مع الآخرين التربية الأخلاقية الصف الثاني” |
---|
الصف:
|
حل درس التعاطف مع الآخرين التربية الأخلاقية الصف الثاني
غاضب منفعل بشدة
حزين مهموم، مكتئب، غير سعيد
سعيد فرح، مسرور، يشعر بالرضا
خائف فزع، يشعر بالهلع
متحمس مندفع، يشعر برغبة شديدة في القيام بأمر ما
مرتبك مضطرب، حائر، مشؤش
خجل يشعر بالحياء، يستحي
ضجر سئم، يشعر بالملل
متعاطف حنون، رؤوف، متضامن
معاون مساعد
النشاط التمهيدي 1: (5 دقائق) (عمل جماعي)
اكتشف المشاعر.
استراتيجية الاستكشاف
- يقوم المعلم بتوزيع الطلبة إلى مجموعات
- ثم يطلب من كل مجموعة النظر إلى الصور الموجودة في الكتاب
- يشرح المعلم النشاط الهادف إلى تحديد الشعور من خلال ملامح الوجه، واكتشاف سببه.
- تعرض كل مجموعة آراءها أمام المجموعات الأخرى، ويتم التصويت لاختيار الرأي الأقرب إلى المنطق.
- يساعد المعلم الطلبة في التوصل إلى استنتاج الآتي: إن لغة الجسد تحمل مؤشرات ودلالات تكشف عن مشاعر الآخرين، بدءا بتعابير الوجه ولغة العيون، مرورا بالتصرفات والانفعالات، وانتهاء بحركة اليدين.
يستنتج الطلبة أن بالإمكان تحديد مشاعر الآخرين وأحاسيسهم من خلال تعابير وجوههم وحركات
أ- أسئلة للحوار (5 دقائق)
• يدير المعلم حلقة نقاش مع الطلبة، طارحا عليهم الأسئلة، ومشجعا الجميع على المشاركة.
• يحث المعلم الطلبة على استخدام مهارات الدرس السابق للإجابة عن السؤال التالي: كيف كنت سأشعر لو كنت مكان الآخر، وكيف كنت سأتصرف ؟
– يستنتج الطلبة من خلال النقاش ضرورة وضع أنفسهم مكان الآخرين في أي موقف، الأمر الذي يتيح لهم التصرف بما يلائم الموقف المذكور.
– التشديد على ضرورة الاهتمام بالجميع، لأن الكل بحاجة إلى اهتمام الكل.
ب. لنتفكر معا فى عبارة “لكل مشكلة حل، وتصرف بسيط بإمكانه أن يحدث فرقا كبيرا”. تناقش في معناها مع زملائك. (5 دقائق) (عمل مجموعات غير متجانسة)
• يدعو المعلم الطلبة إلى التفكر في العبارة، كل طالب على حدة
• يوزع المعلم الطلبة إلى مجموعات غير متجانسة، لمراعاة الفروق الفردية. يطلب إلى كل مجموعة اكتشاف معنى العبارة، وربطها
• يسلط المعلم الضوء على بعض من مشاركات الطلبة.
– يستنتج الطلبة، بعد التفكر في العبارة، أن ثمة على الدوام سبيلا لإصلاح المواقف، إذ يكفي أحيانا القيام بتصرف بسيط، لا يتطلب مجهودا، لتحويل المشاعر السلبية إلى مشاعر إيجابية.
النشاط 3: (10دقائق) (عمل جماعي)
– تذكر حادثتين حصلتا معك، واحدة أسعدتك وأخرى أحزنتك. ارسم نفسك خلال كل من الحالتين في المربع المناسب، ثم تحدث مع زملائك عن شعورك.
• يدعو المعلم الطلبة إلى التفكير في ما يسعدهم وما يحزنهم، وأن يتذكر كل منهم حادثتين حدثتا معه، واحدة أسعدته وأخرى أحزنته.
• يرسم كل طالب في الكتاب صورتين تعكس كل واحدة منهما، تباعا، حالتي الحزن والسعادة.
• يطلب المعلم من بعض الطلبة التعليق على الصور التي قاموا برسمها، ويحثهم على استخدام العبارتين الأتيتين:
شعرت بالسعادة عندما: .……………
شعرت بالحزن عندما: ….……………
– طلب المعلم من الطلبة التعبير شفهيا عن مشاعرهم، معللين تلك المشاعر، باستخدام المفردات الجديدة التي اكتسبوها.
النشاط 4: (IS دقيقة) (عمل ثنائي)
لعب الأدوار.
• يوزع المعلم الطلبة إلى مجموعات ثنائية على أن يختار لكل مجموعة طالبا من المستوى المبتدئ وأخر من المستوى المتقدم، إن أمكن ذلك.
• يطلب من كل مجموعة ثنائية أن يختار أحد الطالبين فيها مغلفا يحتوي على إحدى العبارات التالية: الخوف والقلق، الألم والضيق، الغضب والحرج، الاستبعاد والحزن.
التعليم المتمايز
• للمبتدئين: يقرؤون العبارة ثم يمثلون المشهد أمام زملائهم.
• للمتقدمين: يضعون أنفسهم مكان زميلهم ويحاولون التعاطف معه ومساعدته لتحسين مشاعره
يستنتج الطلبة أهمية التعاطف، وضرورة تحسين مشاعر الآخرين، والتحدث إليهم بلغة إيجابية. كما يربط المعلم ذلك بما تعلمه الطلبة في الدرس السابق: “عامل الآخر كما تحب أن تعامل”.
النشاط 5: (اختياري) (5 دقائق) (عمل ثنائي)
- تشارك مع زميلك في الحديث.
- يختار كل طالب موقفا حصل معه وترك لديه إحساسا معينا، ويخبر زميله بما تمناه حينها.
- يجب التركيز في هذا النشاط على تعبير الطالب عن مشاعره وأحاسيسه.
- يذكر الطلبة ما تعلموه في هذا الدرس، ويشدد المعلم على المفاهيم المكتسبة:
– تعلمت أن بإمكاني تحديد مشاعر الآخرين وأحاسيسهم من خلال التدقيق في تعابير الوجه ولغة الجسد.
– تعلمت أن علي التفكر في سبل تمكنني من التعاطف مع الآخرين ومساعدتهم في تحسين مشاعرهم.
– تعلمت أن العبارات الإيجابية خير سبيل لتحسين المشاعر.